رافع خيري حلبي

فلسطين

شاعر وكاتب، أديب وإعلامي  ولد في  12- 5- 1962 (أصدرت ثلاث دواوين شعرية في النمط الحديث).

ديواني الأول أنت كل النساء في العام 2003.

 ديواني الثاني أنت معبدي  في العام 2004.

ديواني الثالث أنت وجه الملاك . . . في العام 2007.

كتاب لماذا ولدت هنا... ؟ قصة فلسفية في شهر أيار العام 2013 (الكتاب مرشح من قبلي  لجائزة مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية).

كتاب أقْوَالٌ وَحِكَمٌ لِذاكِرَةِ التَّارِيخْ الْمَقْطُوعَاتُ والتَّرَاتِيلُ الْمُوسِيقِيَّةِ لِلُغَةِ الحَيَاةِ في كانون الثاني يناير 2021.

كتبت مئات الدراسات والتحليلات في شؤون دول الشرق الأوسط، وأمور دولية أخرى وأهمها في الحالات الإنسانية.

رئيس وعضو في ستة جمعيات محلية مختلفة تعنى بشؤون المحتاجين، المرضى، ومساعدة المسنين والأطفال.

عضو في ثلاثة جمعيات قطرية في البلاد، تعنى بشؤون المسنين وجمع التبرعات لأطفال مرضى ومحتاجين.

شهادات محلية:

شهادة المتطوع المواظب من منظمة روتاري للشباب.

شهادة الأدب والشعر منظمة روتاري.

شهادة دعم المسن من بيت المس دالية الكرمل وعسفيا.

شهادة دعم طلاب المدارس من مكتب التربية والتعليم.

جائزة مدير عام الوزارة في العام 2006.

شهادة منظمة نجمة داؤود الحمراء للمتبرعين بالدم.

شهادة منظمة منقذي المصابين لإنقاذ عدد من الأشخاص في حوادث الطرق.

عشرات الشهادات الأخرى من منظمات وجمعيات تعنى بنشر الثقافة والسلام بين الشعوب والأمم في البلاد.   

شهادات دولية:

في العام 2013 حصلت على وسام التميز لأكثر الشخصيات تأثيراً في العالم والبشرية من قبل جامعة ويلدنبيرج الدولية، وحقوق الأنسان.

في العام 2018 حصلت على درع البتراء للسلام وشهادات تقديرية أخرى لفعالياتي من أجل إعادة فتح السفارة الإسرائيلية في المملكة الأردنية الهاشمية، ونجحت بذلك.

هذا العام حصلت على شهادة دكتوراه فخرية من مجلس إدارة أكاديمية الحافظ للثقافة والأدب والفنون من سلطنة عُمان, ومؤسسة نهرين الثقافية الدولية من دولة العراق، جاء فيها: بناء على قرار رقم (168) تقرر منح السيد السفير الدكتور رافع خيري الحلبي درجة دكتوراه فخرية تقديراً منا لجهودكم بنشر ثقافة المحبة والتسامح المُجْتَمَعي بجميع انحاء الوطن العربي والعالم والدفاع عن الطفولة ومناصرة المظلومين في كل مكان.

هذا العام حصلت على شهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية على فعالياتي في نشر السلام بين الشعوب والأمم ونشر فكرة السلام العالمي.

اختارتني الجامعة الأمريكية من ضمن مئة شخصية عالمية لدعمي للتعليم العالي والسلام، بين الشعوب والأمم.    

وعندي شهادات دولية أخرى ورسائل من زعماء وملوك دول كثيرة حول العالم كنت قد تراسلت معهم وتباحثنا أمور تهم الإنسان والإنسانية.

نبذة عامة:

ولدت في شهر أيار من العام 1962 لأسرة متواضعة من طائفة الموحدين بني معروف الدروز، تزوج  من سعاد أبو ركن - حلبي ولي أربعة أبناء عاصم وأدهم وحمودة وعساف، أسكن في قرية دالية الكرمل – إسرائيل، على سفوح جبل الكرمل الأخضر الشامخ الأشم، فيها تربيت وترعرعت على المبادئ والعادات والتقاليد المشرفة المتعارف عليها في شرقنا الأوسطي، تعلمت في مدارس قريتي حتى التوجيهي ومن ثم درست في الجامعة علاقات عامة وإدارة أعمال، درست عبر النت عن بعد، السلوك البشري، كتب الشعر  في النمط الحديث منذ الفترة المدرسية الابتدائية، ثم طورت موهبتي في فترة الدراسة المدرسية الثانوية وقد نُشِرَت لي قصائد كثيرة في الصحف والمجلات المعروفة في حينه وأذيعت قصائد عديدة عبر الأثير في الإذاعة وشاركت بعشرات البرامج في الراديو والتلفزيون، شاركت في عشرات المؤتمرات والندوات وألقيت عشرات القصائد على مسامع الحضور. في الفترة الثانوية (بين الأعوام 1976 - 1980) كنت ناشطاً في عدة مؤسسات للشباب وانتخبت رئيسا لمجلس الطلاب وأصدر في حينه مجلة مدرسية بعنوان: الشروق - نالت نجاحا كبيراً، بعد فترة الدراسة الجامعية وفي خلالها قمت بمهام اجتماعية كثيرة، حيث شاركت بعضوية عدد من الجمعيات والمؤسسات التي تهدف الى خدمة المجتمع وبدون مقابل، وتعنى بنشر ثقافة السلام بين الشعوب والأمم, والتسامح المجتمعي بين الأفراد والعائلات، ومساندة المحتاجين والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين, من هذه الجمعيات جمعيتان دوليتان.

في العام 1996 انتخبت رئيساً لمجلس الأهل في المدرسة الثانوية أورط هنري رونسون لثلاثة أعوام قامت خلالها بفعاليات عديدة خدمت مصلحة الطلاب ووضعتهم في مركز وبؤرة الصورة التربوية التعليمية الثقافية, وعملت لترسيخ ثقافة السلام والمحبة والتآخي بينهم بالرغم من أنهم من قريتين مختلفتين، واستطعت التأثير على الجهاز التربوي التعليمي لتغيير المفاهيم وتجديدها بما في ذلك خدمة مصلحة الطلاب وإحداث تجديداً لا مثيل له للأفكار والثقافة المتبعة في حينه. أنا أأمن بحرية الإنسان ومساواته بأخيه الإنسان والمحبة والتآخي بين الناس، أنا أأمن بأن الإنسان القدير يجب أن يخدم أخيه الإنسان بالتقديم والعطاء دون انتظار مقابل, وتبادل المحبة والخير والتقدير والاحترام بين كل أفراد المجتمع الواحد، أنا أأمن من بنشر الثقافة والسلام والتسامح بين الشعوب والأمم كي تتطور المجتمعات نحو الأفضل في ظل تطورات الحضارة والزمن المعاصر.