أسد محمد

سوريا

أسد محمد بن محمد المهنة : طبيب مختص في الأمراض الجلدية سوري الجنسية مواليد 1963م مهتم بكتابة الرواية والمسرح عضو اتحاد صحفيين - سوريا مدير تحرير مجلة النافذة الفكرية- الثقافية المنوعة أعد برنامجا إذاعيا – علمي – ثقافي لإذاعة دمشق لمدة ثلاث سنوات ، وعمل في التلفزيون السوري - القناة الثانية.. كتب الرواية : له خمس أعمال روائية، وثلاث مجموعات قصصية، وست أعمال مسرحية، ومجموعتان قصصيتان للأطفال، وثلاثة كتب في مجال الدراسات، وأكثر من مئة مقال علمي وطبي منشور في مختلف الصحف العربية

يقول الكاتب عن نفسه: "عمدتني الكلمة منذ دراستي الابتدائية وشرفتني بالمنزلة القدسية وجعلت مني ضيفا حيا إلى قاموسها الناطق أستمد من موائدها طاقة العطاء و الإبداع كواحد ممن قبلوا هذه الشريعة العظيمة( شريعة النطق والتفكير) ، لأنني كنت و لا أزال مؤمنا بأننا صياغة خلاقة للكلمة ، فمن خلالها تم تبليغ الله سبحانه رسله ، وبها نعرف أننا نتعرف إلى قوانا الحية المرئية منها والغائبة ، ونتطور ونعطي

ولدي رؤيا خاصة تقول : إن ما نضيّعه في مختبرات حياتنا اليومية من حروب وخلافات ومشاكسات ، تشرع الكلمة قواها لتدافع ضياعنا ووجودنا ، ولديها من القوة- الجنود- ما يكفي لحمايتنا ، لذا أنتمي إليها كذاكرة وقوة وأحاسيس وعضوية حية ، ومعها وإليها أبدع وأتقدم وأنجز في الطب والأدب "

صدر له: في مجال الشعر: -لغة الألم -أمريكا -الحب -النار

خواطر: -نزهة البراعم

المسرح: -العالم الثالث -الشركة رقم- 5- -كل ألفية والعالم بخير

قصص الأطفال: -ريم والصياد

دراسات : ـ ميكانيكا المعرفة . وهو عمل فلسفي علمي توصلت من خلال هذه الدراسة إلى استنتاج حول الثابت والمتحول مستفيدا من كمون المعرفة كطاقة لا تنضب وموجودة في صلب المادة التي هي أساسها. وبناء عليه وضعت مصطلح ( طاما) حيث طا- طاقة ما - مادة وهذه العلاقة تنفي أي وجود مادي بالمعنى المطلق ، على حساب ما هو طاقوي - ثابت وضابط لكل فعل كوني .. أدعو القراء الأعزاء إلى قراءة هذا الكتاب الذي استفاد كثيرا من أخر ما توصل إليه العلم في كافة المجالات

انتقل إلى رحمة الله تعالى إثر حادث سير فاجع في المملكة العربية السعودية، يوم الاثنين الموافق 4/9/2006م