كي تعرف أني سرت هنا
كيلا تحسبني شبحا
أو حجرا
أو ريحا
كي تدرك اني كالغرباء جلست
علي حجر في الركن
وكالغرباء
بنيت بيوتا في الذاكرة
وكالغرباء
غفوت علي كرسي المقهي
سأرص حروفي
وأبعثر أوراقي.. الشّخصِية في
الحاراتِ
و أرسم دِككاً
كي تَرتَاحَ الريحُ عليها
و هَداهِدُ ظلت كجواسيسَ تكدُ
و صُورٌ شاخَتْ
في قاعاتٍ .. لا حيطانَ لها
أوراق شخصية
بقلم: محمد سليمان - في: السبت 21 أكتوبر 2017 - التصنيف: شعر
فعاليات

الجليد لصنع الله ابراهيم
يونيو 26, 2025
شاركنا في ندوة ينظمها المنتدى لمناقشة رواية الجليد...

العربية السعيدة في بيت يكن
إبريل 15, 2025
العربية السعيدة، لتوركل هانسن وترجمة سوسن كردوش قس...

الأديب: رؤية ومسيرة ... حوار مع إيلان بابيه عبر زووم
مارس 15, 2025
تمت هذه الحلقة في 15 مارس 2025 ، تستطيع الان مشاهد...

مسافر يبحث عن ماء
فبراير 17, 2025
تقيم نقابة اتحاد كتاب مصرشعبة أدب الرحلات تحت رعاي...