الكون بعض حكايتنا
في أشعار أحمد عمر زعبار يستولي العِشْقُ على كلّ بيت وسطر ومجاز وصورة حتّى لكأنّه لا يتقن سوى الكتابة في "الْغَزِلِ"، والحقّ أنّ قصائده تتردّد بين [الْعِشْقِيّات] و[الْوَطَنِيَّات] على نهج نزار قباني طورا ونهج محمود درويش طورا ثانيا، يحتفي بالإيقاع ولا يغرب في اللفظ ولا بناء الصورة، يوقع قرّاءه والقارئات منهم على وجه التحديد في حبائل المعنى أعني في حبائل غواية المعنى، يعبّد طريقه بصبر، والطريق طويلة شاقة تذكّرني "بأوراق الزيتون" و"آخر اللّيل" و"عاشق من فلسطين" وتبشّر "بعصافير" لا " تموت في الجليل" بل بعصافير تحلّق في سماء الشّعرية، أليس هو القائل في أسماء الروح: لا ينتهي القصيدُ، ولا يريد..........
مزيد من القراءة
فعاليات

الجليد لصنع الله ابراهيم
يونيو 26, 2025
شاركنا في ندوة ينظمها المنتدى لمناقشة رواية الجليد...

العربية السعيدة في بيت يكن
إبريل 15, 2025
العربية السعيدة، لتوركل هانسن وترجمة سوسن كردوش قس...

الأديب: رؤية ومسيرة ... حوار مع إيلان بابيه عبر زووم
مارس 15, 2025
تمت هذه الحلقة في 15 مارس 2025 ، تستطيع الان مشاهد...

مسافر يبحث عن ماء
فبراير 17, 2025
تقيم نقابة اتحاد كتاب مصرشعبة أدب الرحلات تحت رعاي...