الشعر العربي المعاصر: توليف أم إبداع شعري حديث؟

المكان: المعهد العالي للدكتوراه - الجامعة اللبنانية

التوقيت: فبراير 27, 2020

يعالج بحثي: الشعر العربي المعاصر: توليف أم إبداع دين شعري حديث؟ 

(محاولة لمقاربة إطار تنظيري- تطبيقي) [1]؟

أقدم في البداية، تعريفًا بالبحث، وأبرز العناوين الفرعية فيه، والنتائج التي توصلت إليها. علمًا، أن البحث الأساسي يبلغ نحو 57 صفحة، وتتضمن مكتبة البحث نحو 80 مصدرًا ومرجعًا.

خطة البحث:

التسويغ (الأهمية/ الأهداف/ تعريف مصطلحات العنوان/ خطوات المعالجة)

تعريف المصطلحات:

أ‌-  الشعر العربي المعاصر

ب‌-  توليف

ت‌- إبداع

ث‌- دين شعري حديث

ثم الاشكالية،  والفرضيات، والمنهج.

أما المدونة فتشمل نماذج شعرية مختارة من دواوين الشعراء: أدونيس، ويوسف الخال، وخليل حاوي، وبدر شاكر السياب، وأنسي الحاج، ومحمد الماغوط، ومحمود درويش، وسميح القاسم...

خطوات المعالجة:

أ‌-  المحطات الأربع: شكلت علامات فارقة في مسيرة الشعر العربي الحديث والمعاصر بعد مرحلة النهضة:

I.   اكتشاف سحر الأساطير وخصوبتها:

II.  قصيدة الأرض اليباب (أو الخراب) (1922)

 III. نكبة فلسطين (1948): الشكل # والمضمون

IV.  مجلة شعر (الآداب/ القيثارة...)

ب‌- اختراق النظام الشعري المتوارث:

  I.  مؤثرات غربية

 II.  توليف نظام شعري قوامه التفعيلة (الملائكة والسياب)

ت‌-  مقاربة محور دين شعري حديث:

 I.   المستوى التنظيري

 II.  المستوى التطبيقي:

1)   النزوع نحو المعنى والإنسان

2)  لغة مدينة الناس

3)  إعادة تكوين المجتمع

4)  استثمار الصوفية

5)  إعادة بناء الأساطير

6)  الشاعر/ النبي

7)  الله

الخلاصة

الخاتمة