كي تعرف أني سرت هنا
كيلا تحسبني شبحا
أو حجرا
أو ريحا
كي تدرك اني كالغرباء جلست
علي حجر في الركن
وكالغرباء
بنيت بيوتا في الذاكرة
وكالغرباء
غفوت علي كرسي المقهي
سأرص حروفي
وأبعثر أوراقي.. الشّخصِية في
الحاراتِ
و أرسم دِككاً
كي تَرتَاحَ الريحُ عليها
و هَداهِدُ ظلت كجواسيسَ تكدُ
و صُورٌ شاخَتْ
في قاعاتٍ .. لا حيطانَ لها
أوراق شخصية
بقلم: محمد سليمان - في: السبت 21 أكتوبر 2017 - التصنيف: شعر
فعاليات
مناقشة رواية قلب ظلمات لجوزيف كونراد
إبريل 27, 2024
تمت مناقشة قلب ظلمات لجوزيف كونراد يوم السبت 27 إب...
الأديب: رؤية ومسيرة ... حوار مع فرانسيس بويل عبر تطبيق زووم
فبراير 24, 2024
تمت هذه الحلقة في 24 فبراير 2024 وتستطيع مشاهدة حو...
مناقشة رواية مصرية للدكتورة فوزية أسعد
نوفمبر 25, 2023
احتفاء بفوزية اسعد الروائية المصرية وأستاذة الفلسف...
عرض ومناقشة رواية أكثر العيون زرقة لتوني موريسون
أكتوبر 28, 2023
عرض ومناقشة رواية أكثر العيون زرقة لتوني موريسون ع...