محمد القصبجي الموسيقى العاشق
(0)
بقلم: رتيبة الحفني
التصنيف: السير والمذكرات
الناشر: دار الشروق
عام: 2006
يعتبر الموسيقي محمد القصبجي (1892 – 1966) ظاهرة فريدة في الموسيقى العربية
يتناول الكتاب سيرة الفنان وعلاقته بكبار الشعراء وملحني عصره، والمغنيات، من مثل منيرة المهدية وأم كلثوم واسمهان وليلى مرا
مزيد من القراءة
مقالات ذات صلة
Mohamed al Qassabgi (1892-1966)
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
The Oud: history of the musical instrument
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
رتيبة الحفني تزوِّر تاريخ محمَّد القصبجي
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
محمد القصبجي.. الموسيقي العاشق
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
فعاليات
مناقشة رواية قلب ظلمات لجوزيف كونراد
إبريل 27, 2024
شاركنا في ندوة ينظمها المنتدى لمناقشة قلب ظلمات لج...
الأديب: رؤية ومسيرة ... حوار مع فرانسيس بويل عبر تطبيق زووم
فبراير 24, 2024
تمت هذه الحلقة في 24 فبراير 2024 وتستطيع مشاهدة حو...
مناقشة رواية مصرية للدكتورة فوزية أسعد
نوفمبر 25, 2023
احتفاء بفوزية اسعد الروائية المصرية وأستاذة الفلسف...
عرض ومناقشة رواية أكثر العيون زرقة لتوني موريسون
أكتوبر 28, 2023
عرض ومناقشة رواية أكثر العيون زرقة لتوني موريسون ع...
Admin - منذ 4 سنوات
من ارشيف تعليقات القراء 2007
name: Ali Tal
The book Mohamed al-Qassabgi, the Musician of Love by Professor Ratiba el-Hefni draws a sad and pathetic picture of the musician who spent the best part of his life clutching on the apron of Umm Kulthom, the single minded diva. Despite the long lists of his work and his association with some of the best singers who seem to be overwhelmingly female artists of the thirties and to some degree beyond, the author failed to put life into the man behind the lute. Although the book’s subject is considered by many of his contemporary a unique musical phenomenon, I didn’t find much in this book to talk about. The innovative Al-Qasabgi, who played a large part in modernising the Arabic song, seemed very dull without any private life, family or friends. Sadly professor Ratiba el-Hefni failed to realise that the best part of the charm and skill of an artist lies in the mingling of the personal with critical and the publicly acclaimed work.
name: بنت النيل
في الحقيقة يجب ان اتفق مع المقال المنشور بعنوان رتيبة الحفنى وتزوير التاريخ ففي رأيي الكاتبة فشلت برؤيتها القاصرة لهذا الفنان العظيم